شات البطل مارجرجس
عــ،،ــغــ،ـوا
مــ،غ،ـلق الان
للاشــ،ـتـ،،ــراك فـ،ـى منــ،،ــتــداك ابــ،ـن يــ،ــســوع
شات البطل مارجرجس
عــ،،ــغــ،ـوا
مــ،غ،ـلق الان
للاشــ،ـتـ،،ــراك فـ،ـى منــ،،ــتــداك ابــ،ـن يــ،ــســوع
شات البطل مارجرجس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شات البطل مارجرجس

شات البطل مارجرجس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصه حقيقيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مريهان

مريهان


قصه حقيقيه Jb12915568671
عدد الرسائل : 16
هل موقع ابن يسوع نال اعجاب حضرتك : 0
رصيدى فى بنك ابن يسوع : 46
تاريخ التسجيل : 16/11/2009

قصه حقيقيه Empty
17112009
مُساهمةقصه حقيقيه

"لاَ تَذْكُرُوا الأَوَّلِيَّاتِ، وَالْقَدِيمَاتُ لاَ تَتَأَمَّلُوا بِهَا. هأَنَذَا صَانِعٌ أَمْرًا جَدِيدًا. الآنَ يَنْبُتُ. أَلاَ تَعْرِفُونَهُ؟ أَجْعَلُ فِي الْبَرِّيَّةِ طَرِيقًا، فِي الْقَفْرِ أَنْهَارًا"



" اشعياء 43 : 18 , 19 "



الى منتداى الجميل , الى اخوتى و اخواتى , و الى المتألمين بصفة خاصة اردت ان اشارككم باختبارى او قصتى قصة هذا الوعد الثمين الذى قد اختبرته و مازلت اختبره فى حياتى يوما بعد يوم بل لحظة بلحظة اختبر امورا جديدة رائعة يصنعها الهى المحب الراعى الصالح فى حياتى .



و اليوم وجدت انه من حق الهى الصالح على ان اكتب و اشارك بما صنعه معى و كيف حول حزنى الى فرح و كيف استطاع بنعمته الكافية ان يسندنى فى اشد اوقات الضعف و الالم .



انها رحلة حياة رغم الالم بدات مع يسوعى الحبيب منذ الطفولة و مستمرة الى هذا اليوم لتعلن حياتى انها ملك ذاك الذى احبنى و اسلم نفسه لأجلى و ليشدوا لسانى فرحا :



بَارِكِي يَا نَفْسِي الرَّبَّ، وَكُلُّ مَا فِي بَاطِنِي لِيُبَارِكِ اسْمَهُ الْقُدُّوسَ


"مزمور 103 :1


تبدأ قصتى منذ ان كان عمرى 9 سنين حيث بدأ والدى فى ملاحظة اثار لانتفاخ و تورم فى عينى و وجهى و بصفته طبيب اعطى الامر اهمية ذائدة و قام بعمل التحاليل و الفحوصات اللازمة لى و قد اظهرت التحاليل وجود تعب معين فى الكلى نتج من حدوث التهاب بالزور و بدات رحلة العلاج الصعبة ما بين التحاليل و الاطباء و الادوية الكثيرة جدا و التى كانت اثارها الجانبية اشد الما من الدواء نفسه هذا بجانب الكثير بالطبع من النفقات المالية و ايضا الكثير و الكثير من الممنوعات و المحظورات فى الاكل و المجهود .


اما عن علاقتى بالله حتى هذا الوقت فقد كانت عادية بمعنى انى نشأت فى عائلة مؤمنة فكنت اذهب الى الكنيسة و الاجتماعات بانتظام و اواظب على مدارس الاحد و لكن لم اكن قد اختبرت المسيح كمخلص شخصى لحياتى و
كطفلة لم يكن لدى اى تقبل للمرض بل كنت متذمرة جدا رافضة ما يحدث تماما و كنت اتساءل بينى و بين نفسى لماذا؟؟؟؟ لماذا انا؟ لماذا هذا الالم؟ ما كل هذا الذى يحدث لى؟ لماذا كل هذه الادوية و الممنوعات ؟ هل لم يعد الله يحبنى و ان كان يحبنى فلماذا يسمح بكل هذا الالم؟؟


و ظلت هذه الاسئلة داخلى بلا اجابات و استمرت رحلة العلاج لسنة اخرى كنت قد وصلت للشهادة الابتدائية و كنت من المتفوقين دائما فقد وضعت كل همى فى المذاكرة الى ان جاء يوم كنت وصلت فيه الى شدة الالم و التعب الجسدى و النفسى فاخذتنى صديقاتى لحضور مدارس الاحد كنوع من التغيير و كان هناك فصل مخصص لسن الزهرات فحضرنا فيه و قد كانت الاخت تتحدث عن يسوع المريح الذى يقدر الامنا و يفهمنا و يحبنا و بالرغم من انى لا اتذكر كل ما قالته الان الا انى اتذكر جيدا انى بكيت كثيراا هذا اليوم و طلبت ان يدخل الرب يسوع الى قلبى و حياتى ليريحنى من خطيتى و من مرضى و كان هذا اليوم 3/5/1993 هو يوم ولادتى الثانية و بدات فصلا جديدا فى قصتى حيث شعرت لاول مرة بسلام عميق و راحة و مع الوقت و المواظبة على اخذ الخلوة الشخصية و اخبار ابى السماوى بكل ما اعانى منه و شعورى بحبه و سماعه لصوتى بدا تذمرى يتحول الى حمد و شكر و ايمان فى ان الرب صالح و يعمل لخيرى دائما.



و مرت السنوات و كنت اتقدم فى دراستى بتفوق و كان حلمى هو دانا قليل الاداب يا مستر اطردنى الصيدلة او الطب مثل والدى و كانت علاقتى بالهى فى نمو مستمر و بدات فى الخدمة فى مدارس الاحد و اكتشفت خلال رحلة المرض هذه ان الله قد اعطانى موهبة الكتابة و التاليف فقد كنت اكتب الكثير من الترانيم التى اختبرت كلماتها جيداا فى حياتى و قد كانت علاقتى باسرتى و المحيطين بى جيدة جداا و لم يكن يعكر صفو حياتى سوى المرض و الامه حيث كانت حالتى الصحية فى تدهور مستمر بالرغم من العلاج الكثير و كنت طوال فترة دراستى فى المرحلتين الاعدادية و الثانوية اعانى من الم جسدى شديد من الصداع المستمر و الدوخة الشديدة و تعب المعدة الشديد نتيجة الادوية و قد كان ايضا كثير من العلاج عن طريق الحقن و المحاليل التى تظل فى يدى مدة طويلة مما كان يؤلمنى كثيرا , و ما كان يزعجنى جدا هو انى اسافر شهريا لتلقى العلاج فكان يفوتنى الكثير فى دروسى و لكن اشكر الهى الذى اعطانى نعمة فى اعين المدرسين و الصديقات فكانوا يساعدونى بكل ما يستطيعوا عندما اعود من السفر و ظلت الحياة مستمرة بهذه الصورة الى ان جاء يوم معين فى حياتى لا انساه و هو فى سنة 1998 حيث عدت هذا اليوم من المدرسة و قد كنت فى الصف الثالث الثانوى -و قد نسيت ان اذكر لكم انى اجتزت الصف الثانى بتفوق بمجموع 95% - عدت فى هذا اليوم فى حالة صحية سيئة حيث كنت اعانى من الصداع الشديد الذى اصابنى بالاغماء فى المدرسة و عندما جلست مع يسوعى الحبيب لاصلى و اخبره بما اعانى منه كلمنى بهذا الوعد الذى غير مسار حياتى كلها
" لاَ تَذْكُرُوا الأَوَّلِيَّاتِ، وَالْقَدِيمَاتُ لاَ تَتَأَمَّلُوا بِهَا. هأَنَذَا صَانِعٌ أَمْرًا جَدِيدًا. الآنَ يَنْبُتُ. أَلاَ تَعْرِفُونَهُ؟ أَجْعَلُ فِي الْبَرِّيَّةِ طَرِيقًا، فِي الْقَفْرِ أَنْهَارًا"


اشعياء 43 : 18 , 19 ""






لقد فرحت جدا بهذه الاية الرائعة و تمسكت بهذا الوعد و طلبت من يسوعى ان يصنع معى هذا الامر الجديد الذى وعدنى به و لكنى كنت ارسم فى خيالى صورة معينة لهذا الامر فقد كنت اطالب الله ان يكون الامر الجديد هو شفائى التام من المرض و حصولى على مجموع كبير فى الثانوية العامة للالتحاق بالكلية التى افضلها .
استمرت حياتى تسير ما بين العلاج و الدراسة مع ذيادة و نمو علاقتى بالله بصورة كبيرة و تمسكى بهذا الوعد الذى اعطاه لى.
لكنى بدات الاحظ بعد رجوعى من رحلة علاج فى احد المرات بتغير شديد يحدث فى المنزل فهم يخفون عنى شيئا لا اعرفه فابى و امى فى حالة من الضيق بالرغم من محاولتهم لاخفاء ذلك امامى و عندما اسال اخوتى ماذا يحدث لا احد يجيب بل يتهربون منى لم افهم و لكنى لم افكر فى الامر كثيرا فقد كنت بدات انشغل بالمذاكرة لامتحانات الثانوية العامة و لكنها كانت فترة من اصعب فترات حياتى الما فقد تدهورت حالتى جدا و فقدت قدرتى على التركيز بسبب الصداع الشديد و الدوخة فقد كانت الكلى تفقد القدرة تدريجيا على القيام بوظائفها و هذا يؤدى لذيادة نسبة السموم فى الجسم , اجتزت فترة الامتحانات بصعوبة شديدة و عندما ظهرت النتيجة انخفض مجموعى جدا بالطبع عن مجموع الصف الثانى فحزنت كثيراا و تساءلت هل هذا هو الامر الجديد؟ لماذا لم يحقق الله لى ما اريد؟! اخذ موضوع النتيجة وقته بالطبع ثم سافرت مع ابى للمتابعة و عند الدكتور كان ابى يتحدث معه بالتعبيرات الطبية التى لم افهمها و لكنى شعرت ان الامر ليس جيد او ان هناك شيئا خطير و عندما عدنا للمنزل صارحنى ابى بان الكلى فشلت تماما عن العمل و انى مصابة بالفشل الكلوى!! يالهى ما هذا ؟ الم توعدنى بامرا جديدا؟ ما هذا الذى يحدث ؟ هكذا صليت و هكذا صرخت الى يسوع اطلبه و اساله ان يفهمنى او يجيبنى ما هذا؟ تماسكت امام ابى و اخذت الامر بضحك و تهريج و عرفت انى سوف ابدا فى جلسات الغسيل الكلوى و سوف ابدا ايضا فى اجراءات زرع الكلى... تقبلت الامر بعد وقت و شكرت ربى على كل ما يحدث فانا اعلم تماما انه يعمل لخيرى و لكن ظل هذا السؤال يتردد داخلى.. اين الامر الجديد؟ اين هو؟


لا اريد ان اطيل عليكم لكنى بدات جلسات الغسيل مرتين اسبوعيا كانت مؤلمة بالطبع لكنى كنت متمتعة بسلام عميق و فرح وسط هذا الالم و بدات ادرك انه يوجد اخرون يتالمون مثلى فحاولت ان اشارك من حولى فى المستشفى برسالة الحياة كنت احدثهم عن يسوع و كانت ابتسامتى وسط الالم و الدموع سبب تعزية لكثيرين حولى ساخذ الكثير اذا حكيت عن عظمة الاختبارات التى صنعها معى القدير فقد وصلت الى الموت مرات كثيرة و تعرضت لكثير من الامور الصعبة اثناء فترة الغسيل الكلوى لكنه اجازنى فيها بحماية الهية بيد رفيعة و ذراع قديرة. و بدات الرحلة الصعبة رحلى زرع الكلى و كان لابد ان تجرى الكثير من الفحوصات لى و للمتبرع الذى سيعطينى الكلية و بالطبع سياخذ مقابل مادى كبيير بجانب تكاليف العملية نفسها و المستشفى .


بدانا كاسرة الصلاة لاجل الامر فقد كانت تكاليفه فو ق الطاقة تماما و كان لدينا ثقة فى ان الله سيرسل و يسدد كل احتياج و فعلا بدات جميع الكنائس و الجمعيات و الاجتماعات على مستوى الجمهورية تدعمنى بالصلاة المرفوعة يوميا لاجلى و ايضا بدا الرب يرسل الماديات عن طريق الاقارب و المعارف و جسد المسيح من كل مكان بطرق معجزية غريبة و اختبارات استعجب الان تماما عندما اتذكرها و اتذكر كيف سدد هذا الاله القدير بغنى و فائض عن كل ما كنا نطلبه و اريد ان اقول ان العملية قد تكلفت مايقرب من 140 الف جنيه بثمن الكلية و العلاج و المستشفى , حقا لا اعلم كيف تم سداد كل هذا لكنه الاله الغنى بلا حدود.


اخذت مايقرب من مدة 5 شهور تقريبا فى الغسيل ثم حان وقت عملية الزرع بعد ان انتهينا من كل الفحوصات وكلما اقترب ميعاد العملية كنت افرح لانى سوف ارتاح اخيرا من الادوية و المستشفيات و لكن قبلها مباشرة عرفت اننى ساخذ ادوية لتثبيت الكلية تستمر مدى الحياة. تضايقت من الامر فى البداية و تضايقت لكن الهى الحنون اعطانى نعمة للتغلب عليه و بالرغم ان كان كثيرون فى هذا الوقت يقولون لى انى ساشفى تماما دون عملية لكن الله فى ارادته الصالحة كان له راى اخر وكنت انا قد سلمت له تماما و قلت له لا اريد الا ما تريده انت لى و فعلا تحدد ميعاد العملية يوم الثلاثاء 18 /4 / 2000 الساعة السادسة صباحا قضينا ليلة العملية فى الصلاة و التسبيح حتى ان العاملين فى المستشفى كانوا ياتون الى غرفتى مستعجبين مبتسمين .


اما عن العملية فقد شهد جميع الدكاترة الذين اجروها ان هناك يد عجيبة كانت تعمل معهم و ان عمليتى كانت من اسهل العمليات و اسرعها و بالفعل اخذت اتماثل للشفاء سريعا بعد ان جلست لمدة اسبوع فى العناية المركزة فى عزل تام عن الجميع لضمان التعقيم و لانى كنت اتناول ادوية لتثبيط المناعة حتى لاترفض الكلية من الجسم و قد حمانى الله من اى فيروسات او تعب ممكن ان يحدث بسبب قلة المناعة و قضيت وقت المستشفى فى الصلاة و الترنيم و مشاركة من حولى عما صنعه معى الله القدير حتى ان كل من كان يرانى كان يستعجب نفسيتى المرتفعة و ذلك فقط لان الهى الحبيب قد حمى روحى من الكسر و سيج حولى بحبه و رعايته



و خرجت من المستشفى بعد وقت و كانت الزيارات ممنوعة تماما و كان هذا هو الوقت الذى قد رتبه لى الله لاجلس معه لشهور طويلة مستمتعة به و هو مستمتع بى . اخذت وقت رائع فى قراءة الكلمة و الصلاة و عبر امامى شريط حياتى كله فاسر الله قلبى بكل ما صنعه من احسانات و عندما عدت الى بلدى بعد طول غياب استقبلنى الجميع بكل حب و ترحاب لقد كانوا لى فعلا عائلتى الكبيرة الرائعة. و بدات امارس حياتى بكل طبيعية و اندمج فى دراستى و خدمتى مع المتابعة المستمرة و كانت كل زيارة متابعة برغم وجود الم او ضيق الا انها فرصة رائعة للشهادة عن الرب فى المستشفى.


واكتب لكم اختبارى اليوم و قد مر اكثر من 7 سنين على العملية و انا اتمتع بصحة جيدة جدا اشكر الله عليها و كل يوم بل كل لحظة من حياتى اعيشها مديونة لحبيبى يسوع من اجل كل ما صنع معى و مازال يصنعه فى حياتى ورغم كل الم مررت به الااننى ادركت الامر الجديد الذى وعدنى به و مازلت ادركه حتى الان ادركت ان الامر الجديد هو اختبارى لكل هذه الرعاية الفائقة و المحبة الهائلة من الهى و هذه الوحدة الرائعة مع اخوتى عائلة المسيح فى كل وقت شددونى و ساندونى فيه معنويا و ماديا . اختبرت امورا رائعة فى عمق جديد مع الحبيب يسوع لم يكن ليظهر الا وقت اجتيازى فى نيران الالم. عرفت دعوته لى و ما على قلبه تجاهى و عرفت اننى بما اجتزت فيه سوف اعين اخرين يجتازوا فى الالم.


و لا يبقى الا ان اوجه كلمات هامة لكل من :
يســــــــوع : احبك احبك جدا لا اعرف كيف اشكرك اثق بك اثق فى انك تعرف و تريد دائما الافضل لى اتبعك يا سيدى اينما تمضى و انتظرك فى كل امر فى حياتى واثقة انك تعطينى النعمة و القوة فى كل وقت.
و هيفضل قلبى مصدق دايما انك صالح و للابد رحمتك
كل متالم فى هذه الحياة:يسوع بيحبك و بيعمل لخيرك لكن ارجو ان لا تحد الرب فى الطريقة التى يتعامل بها معك فهو ما ابعد احكامة عن الفحص و تاكد ان خفة ضيقاتنا الوقتية تنشىء لنا ثقل مجد ابدى و ما تتالم منه الان سيستخدمك الله من خلاله فى خطة رائعة صالحة اعدها خصيصا لك و لكنه يريد ان تسلم له قلبك بل كل عمرك و حياتك و هو امين عليهم جدا.
منقوله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

قصه حقيقيه :: تعاليق

Admin
رد: قصه حقيقيه
مُساهمة الثلاثاء نوفمبر 17, 2009 12:46 pm من طرف Admin

ميرسى قوى على القصة
ربنا يعوض تعب محبتك
قصه حقيقيه 670855
انجى بنت البطل
رد: قصه حقيقيه
مُساهمة الثلاثاء مارس 15, 2011 2:00 am من طرف انجى بنت البطل
ميرسى مريهان ربنا يبارك تعب محبتك


قصه حقيقيه 20081027_124357_t2amol15atema
Troy
رد: قصه حقيقيه
مُساهمة الثلاثاء مارس 15, 2011 2:33 am من طرف Troy
قصه حقيقيه 0636v


آيـــــد ربنـــآ موجــــوده مع كـــل ولاده
وكمـــآن مع كل النـــآس
مـــوضــــوع رآئـــع فــعــــلا
 

قصه حقيقيه

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شات البطل مارجرجس :: المنتدى العام-
انتقل الى: