3: 21 و اعطي نعمة لهذا الشعب في عيون المصريين فيكون حينما تمضون انكم لا تمضون فارغين
3: 22 بل تطلب كل امراة من جارتها و من نزيلة بيتها امتعة فضة و امتعة ذهب و ثيابا و تضعونها على بنيكم و بناتكم فتسلبون المصريين
11: 2 تكلم في مسامع الشعب ان يطلب كل رجل من صاحبه و كل امراة من صاحبتها امتعة فضة و امتعة ذهب
12: 36 و اعطى الرب نعمة للشعب في عيون المصريين حتى اعاروهم فسلبوا المصريين
وساقسم الرد
لغويا
بيئيا
موقف المصريين
المعني المقصود
فكر مقارن
اولا لغويا
معني كلمة سلب
H5337
נצל
nâtsal
naw-tsal'
A primitive root; to snatch away, whether in a good or a bad sense: - X at all, defend, deliver (self), escape, X without fail, part, pluck, preserve, recover, rescue, rid, save, spoil, strip, X surely, take (out).
من جذر اخذ شيئ سواء شعور جيد او سيئ د: دفاع تقديم الهروب بدون فشل جزء كتله حافظ علي شيئ استعاد انقذ تخلص حفظ يفسد بالتاكيد اخذ ( الي الخارج )
وقاموس برون
H5337
נצל
nâtsal
BDB Definition:
1) to snatch away, deliver, rescue, save, strip, plunder
1a) (Niphal)
1a1) to tear oneself away, deliver oneself
1a2) to be torn out or away, be delivered
1b) (Piel)
1b1) to strip off, spoil
1b2) to deliver
1c) (Hiphil)
1c1) to take away, snatch away
1c2) to rescue, recover
1c3) to deliver (from enemies or troubles or death)
1c4) to deliver from sin and guilt
1d) (Hophal) to be plucked out
1e) (Hithpael) to strip oneself
Part of Speech: verb
انتزاع من تقديم انقاذ وحفظ قطع سلب المسيل للدموع ويسلم نفسه تجريد افساد لتسليم اتخاذ وانتزاع لانقاذ واستعادة لتسليم من الاعداء
والذي يؤكد ان معني الكلمه ليس شرير ولكن بمعني انقاذ واستعادة شيئ وانتزاع شيئ خاص بي من يد العدو هو استخدامات الكلمه
هذه الكلمه اتت 209 مره في العهد القديم استخدمت 201 مره بمعني استرداد او انقاذ شيئ
H5337
נצל
nâtsal
Total KJV Occurrences: 209
deliver, 115
Gen_32:11, Exo_3:8, Num_35:25, Deu_23:14, Deu_25:11, Deu_32:39, Jos_2:13, Jdg_10:15, 1Sa_4:8, 1Sa_7:3, 1Sa_7:14, 1Sa_12:10, 1Sa_12:21, 1Sa_17:37, 1Sa_26:24, 2Sa_14:16, 2Ki_17:39, 2Ki_18:29-30 (2), 2Ki_18:32, 2Ki_18:35, 2Ki_20:6, 1Ch_16:35, 2Ch_25:15, 2Ch_32:11, 2Ch_32:13-15 (5), 2Ch_32:17, Neh_9:28, Job_5:4, Job_5:19, Job_10:7, Psa_7:1-2 (2), Psa_22:8, Psa_25:20 (2), Psa_31:2, Psa_31:15, Psa_33:19, Psa_39:8, Psa_40:13, Psa_50:22, Psa_51:14, Psa_56:13, Psa_59:1-2 (2), Psa_69:14, Psa_71:1-2 (2), Psa_72:11-12 (2), Psa_79:9, Psa_91:3, Psa_106:43, Psa_109:21, Psa_119:170, Psa_120:2, Psa_142:6, Psa_143:9, Psa_144:7, Pro_2:11-12 (2), Pro_2:16, Pro_6:3, Pro_12:5-6 (3), Pro_19:19, Pro_23:14, Pro_24:11, Isa_5:29, Isa_19:20, Isa_31:5, Isa_36:14-15 (2), Isa_36:18, Isa_36:20, Isa_38:6, Isa_43:13, Isa_44:17, Isa_44:20, Isa_47:14, Isa_50:2, Isa_57:13, Jer_1:8, Jer_15:19-21 (3), Jer_21:12, Jer_22:3, Jer_39:17, Jer_42:11, Eze_7:19, Eze_13:21, Eze_13:23, Eze_14:14, Eze_14:16, Eze_14:18, Eze_14:20 (2), Eze_33:12, Eze_34:10, Eze_34:12, Dan_8:4, Dan_8:7, Hos_2:10, Mic_5:6 (2), Mic_5:8, Zep_1:18, Zec_11:6
delivered, 58
Gen_37:21, Exo_2:19, Exo_5:23, Exo_12:27, Exo_18:4, Exo_18:8-10 (4), Jos_9:26, Jos_22:31, Jos_24:10, Jdg_6:9, Jdg_8:34, Jdg_9:17, 1Sa_10:18, 1Sa_12:11, 1Sa_14:48, 1Sa_17:35, 1Sa_17:37, 2Sa_12:7, 2Sa_22:1, 2Sa_22:18, 2Sa_22:49, 2Ki_18:33-35 (3), 2Ki_19:11-12 (2), 1Ch_11:14, 2Ch_32:17, Ezr_8:31, Psa_18:1, Psa_18:17, Psa_18:48, Psa_33:16, Psa_34:4, Psa_54:7, Psa_69:13-14 (2), Psa_86:13, Isa_20:6 (2), Isa_36:18-20 (3), Isa_37:11-12 (2), Jer_7:10, Jer_20:13, Eze_3:19, Eze_3:21, Eze_14:16, Eze_14:18, Eze_33:9, Eze_34:27, Mic_4:10, Hab_2:9
delivereth, 7
Psa_34:17, Psa_34:19, Psa_97:10, Pro_10:2, Pro_11:4, Pro_14:25, Isa_42:22
recover, 3
Jdg_11:26, 1Sa_30:8, Hos_2:9
rid, 3
Gen_37:22, Exo_6:6, Psa_82:4
taken, 3
Gen_31:9, Gen_31:16, Amo_3:12
plucked, 2
Amo_4:11, Zec_3:2
recovered, 2
1Sa_30:18, 1Sa_30:22
stripped, 2
Exo_33:6, 2Ch_20:25
defended, 1
2Sa_23:12
deliverer, 1
Jdg_18:28
deliverest, 1
Psa_35:10
escape, 1
2Sa_20:6
escaped, 1
Deu_23:15
part, 1
2Sa_14:6
preserved, 1
Gen_32:30
rescue, 1
Hos_5:14
rescued, 1
1Sa_30:18
saved, 1
2Sa_19:9
spoil, 1
Exo_3:22
spoiled, 1
Exo_12:36
take, 1
Psa_119:43
taketh, 1
Amo_3:12
سفر التكوين 32: 11
نَجِّنِي مِنْ يَدِ أَخِي، مِنْ يَدِ عِيسُوَ، لأَنِّي خَائِفٌ مِنْهُ أَنْ يَأْتِيَ وَيَضْرِبَنِي الأُمَّ مَعَ الْبَنِينَ.
سفر التكوين 37: 21
فَسَمِعَ رَأُوبَيْنُ وَأَنْقَذَهُ مِنْ أَيْدِيهِمْ، وَقَالَ: «لاَ نَقْتُلُهُ».
واعداد كثسره جدا كما وضحت سابقا
فالكلمه تعني انتزاع واسترداد وانقاذ نصيب العبرانيين من المصريين
وهي تختلف تماما عن كلمة سرق التي استخدمها كثير من المشككين في وصف هذا العدد
H1589
גּנב
gânab
gaw-nab'
A primitive root; to thieve (literally or figuratively); by implication to deceive: - carry away, X indeed, secretly bring, steal (away), get by stealth.
الكلمه الثانيه المهمة
اعاروهم
H7592
שׁאל שׁאל
shâ'al shâ'êl
shaw-al', shaw-ale'
A primitive root; to inquire; by implication to request; by extension to demand: - ask (counsel, on), beg, borrow, lay to charge, consult, demand, desire, X earnestly, enquire, + greet, obtain leave, lend, pray, request, require, + salute, X straitly, X surely, wish.
من جذر يطالب بحق بتطبيق يطلب: طلب وسال وتضرع واقترض وطلب اجره واستشاره وطلبه ورغبه وحق وحصول علي اجازه واقراض وصلاه وطلب ورغبه
وهي اتت 169 مره منهم 141 مره بمعني طلب
فهي تحمل معني مطالبة الانسان باجرته
والعدد العبري به كلمة ايث
ויהוה נתן את־חן העם בעיני מצרים וישׁאלום וינצלו את־מצרים׃
التي تعني لهم
فالتعبير يعني استردوا ما هو ملكهم او انتزعوا ما سلبه منهم المصريين
ولهذا الترجمه اليهوديه الدقيقه للنص العبري
(JPS) And the LORD gave the people favour in the sight of the Egyptians, so that they let them have what they asked. And they despoiled the Egyptians.
واعطي الرب نعمه في اعين المصريين فسمحوا لهم ان ياخذوا ما طلبوا واستردوا مسلوب المصريين.
ثانيا الفكر البيئي في هذا الزمان
كان من السائد في ذلك الوقت ان الانسان المسافر او المهاجر ان يعطيه جيرانه عطايا لن يستردوها منه لاجل الهجره
وقد اكد ذلك الكثير من المفسرين مثل ابونا انطونيوس فكري وغيره من الشراح واليهود انفسهم
كانت العادة أن المسافر أو المهاجر يعطيه جيرانه عطايا تساعده خلال سفره لكن الله أعطى نعمة لشعبه فأعطاهم المصريين الكثير فالله لا يريد أن يصرفهم فارغين تسلبون المصريين= تعبير مجازي يعني أنهم يأخذون منهم عطايا كثيرة يستوفون بها أجرهم عن سنين العبودية والسخرة. وهم كأنهم كانوا في حرب مع المصريين وانتصروا فيها وما أخذوه هو أسلاب المنتصر. وهكذا روحياً فمن يغلب روحياً يحمل معه غنائم كثيرة من طاقاته الداخلية ودوافعه وأحاسيسه، يصير كل ما في داخله مكرساً لله.
(آية2) كان المعتاد أن السادة يعطون العبيد والغرباء ما يعينهم على سفرهم في حالة سفرهم وهجرتهم. والشعب خرج حاملاً غنائم وثروة كبيرة. ونحن لا نخرج من معاركنا مع إبليس فارغين بل نخرج مملوئين خبرات روحية وإيمان قوى وتزكية (2كو17:4 + 1صم3:6-
واكد ذلك الراباي راشي في تفسيره وغيره الكثير
النقطه الثالثه وهي هامة جدا
يخبرنا سفر الخروج بان المصريين سخروا العبرانيين بدون ذنب
1: 8 ثم قام ملك جديد على مصر لم يكن يعرف يوسف
1: 9 فقال لشعبه هوذا بنو اسرائيل شعب اكثر و اعظم منا
1: 10 هلم نحتال لهم لئلا ينموا فيكون اذا حدثت حرب انهم ينضمون الى اعدائنا و يحاربوننا و يصعدون من الارض
1: 11 فجعلوا عليهم رؤساء تسخير لكي يذلوهم باثقالهم فبنوا لفرعون مدينتي مخازن فيثوم و رعمسيس
1: 12 و لكن بحسبما اذلوهم هكذا نموا و امتدوا فاختشوا من بني اسرائيل
1: 13 فاستعبد المصريون بني اسرائيل بعنف
1: 14 و مرروا حياتهم بعبودية قاسية في الطين و اللبن و في كل عمل في الحقل كل عملهم الذي عملوه بواسطتهم عنفا
اذا المصريين احتالوا علي وخدعوا العبرانيين الذين كانوا رعاه مسالمون فاذلوهم باعمال سخره قاسيه جدا واعمال بناء واعمال في الحقل واعمال عبوديه
ودعنا نحسب معا اجرة العبرانيين
عندما بيع يوسف بيع بعشرين من الفضه وهذا كان اجر قليل
وكما يخبرنا قاموس الكتاب المقدس ان خمس جرامات فضه تساوي دينار وهو اجرة العامل في يوم واحد
ودينار الذهب يساوي 25 دينار فضه
ونحسب معا دينار فضه في اليوم في السنه 365 دينار ونعتبر انهم استعبدوا من قبل ميلاد موسي اي فرضا 100 سنه فقط = 365 * 100 = 365000 دينار فضه
وعدد الخارجين من الرجال البالغين فقط 600000 والنساء البالغين مثلهم فيكون 1200000
فالمبلغ المطلوب = 365000* 1200000 = 438000000000 دينار من الفضه هذا هو اجر العبرانيين وقت الخروج الذي كان يجب ان يطالبوا به المصريين
وهو يساوي = 17520000000 دينار ذهب الذي خو خمس جرامات
فيساوي = 87600000000 جرام ذهب
= 87600000 كجم دهب
= 87600 طن ذهب
هذا نصيب العبرانيين اجرة لعملهم
فهل مطالبتهم باجرهم خطأ ؟
المعني المقصود
فالذي توصلنا اليه لغويا انهم طالبوا باجرهم وانتزعوا جزء من حقهم ونقراء الاعداد مره اخري لنفهم الموقف
سفر الخروج
3: 17 فقلت اصعدكم من مذلة مصر الى ارض الكنعانيين و الحثيين و الاموريين و الفرزيين و الحويين و اليبوسيين الى ارض تفيض لبنا و عسلا
الرب يوعد موسي انه رئي مذلة الشعب في مصر وسيصعدهم من المذله
والمذله مقصود بها ان الانسان يعمل بذل وايضا بدون اجر ويكون حقه من العدل ان يعقاب الجاني واخذ الاجر علي مجهوده الذي بذله بدون اجر بسبب المذله
اذا الرب الرحيم والعادل ايضا يجب ان يخرجهم من المذله ويرجع اليهم الاجر فالرب قسم الاجر جذئين الجزء الثاني هو انهم ساخذون ارض مليئه بالخير والجزء الاول الذي يجب ان يكفيهم في البريه حتي يصلوا الي ارض مصر هو اجرهم علي تعبهم في مصر
3: 21 و اعطي نعمة لهذا الشعب في عيون المصريين فيكون حينما تمضون انكم لا تمضون فارغين
والرب يستطيع ان يجعلهم ينتقموا من المصريين ويحاربوهم وينتصروا عليهم ويفني المصريين كما افني الكنعانيين و الحثيين و الاموريين و الفرزيين و الحويين و اليبوسيين ولكن الرب رائ ان شر المصريين ليس بعظيم مثل بقية الشعوب ولذلك لم يسمح لشعبه ان يحارب المصريين بل فقط ان ياخذ جزء من اجره بان لا يخرج فارغ وهو ايضا وصي وقال
سفر التثنية 23: 7
لاَ تَكْرَهْ أَدُومِيًّا لأَنَّهُ أَخُوكَ. لاَ تَكْرَهْ مِصْرِيًّا لأَنَّكَ كُنْتَ نَزِيلاً فِي أَرْضِهِ.
فهو امر شعبه الا يحاربوا المصريين بل ايضا لا يكنوا لهم اي مشاعر كره ولكن فقط ياخذون جزء من اجرهم المستحق وفرعون قاسي القلب هو وجيشه سيقتلون
3: 22 بل تطلب كل امراة من جارتها و من نزيلة بيتها امتعة فضة و امتعة ذهب و ثيابا و تضعونها على بنيكم و بناتكم فتسلبون المصريين
وهنا يتضح انهم سيطلبون من جاراتهم المصريين
ولماذا الجيران ؟ هذا سؤال مهم لان جيران العبرانيين في ارض جاسان هم سكان المحيطين بمدينتي
1: 11 فجعلوا عليهم رؤساء تسخير لكي يذلوهم باثقالهم فبنوا لفرعون مدينتي مخازن فيثوم و رعمسيس
ففيثوم ورعمسيس المجاورتين لارض جاسان من الناحية الغربيه بناها العبرانيين بدون مقابل فكل اسره مصريه سكنت في بيت بناه العبرانيون يجب عليهم ان يدفعوا للعبرانيون ثمن هذا البيت
فتخيل معي لو مقاول بني بيت وسكن فيه اسره هل لو دفعة الاسره امتعة فضه وذهب وثياب مقابل البيت هذا سلب ؟
اعتقد الاجابه بالطبع لا فهو اقل من حق العبرانيين
يوجد تعبير اخر وهو نزيلة بيتها . ماذا يعني ان المصريين نزلاء بيوت العبرانيين ؟ نفهم منه ان المصريين بناء علي اوامر فرعون سكنوا بعض بيوت العبرانيين وجعلوا العبرانيين الذين هم اصحاب هذه البيوت الاصليين وهم بنوها لانفسهم خدام لهم
فاصبح الاسره العبرانيه بدل من اصحاب بيوت خدام للاسر المصرية التي احتلت بيوتهم وجعلتهم خدام .
فمن حقهم تعويضا عن بيوتهم التي بنوها لانفسهم واخذت منهم للمصريين وايضا تعويضا عن فتره الخدمه بدون مقابل ان ياخذوا هذه الامتعه من الاسر المصريه
قد يقول احدهم ان هذه هي مساكن المصريين الاصليه ولكن هذا غير حقيقي ويمن الرجوع الي ملف زمن ذهاب يوسف الي ارض مصر ويدرك ان هذه المنطقه ( ارض جاسان ) كانت فارغه
سفر التكوين 46: 34
أَنْ تَقُولُوا: عَبِيدُكَ أَهْلُ مَوَاشٍ مُنْذُ صِبَانَا إِلَى الآنَ، نَحْنُ وَآبَاؤُنَا جَمِيعًا. لِكَيْ تَسْكُنُوا فِي أَرْضِ جَاسَانَ. لأَنَّ كُلَّ رَاعِي غَنَمٍ رِجْسٌ لِلْمِصْرِيِّينَ».
سفر التكوين 47: 27
وَسَكَنَ إِسْرَائِيلُ فِي أَرْضِ مِصْرَ، فِي أَرْضِ جَاسَانَ، وَتَمَلَّكُوا فِيهَا وَأَثْمَرُوا وَكَثُرُوا جِدًّا.
والمصريين معظمهم كانوا في الجنوب بسبب الهكسوس وايضا من قبل ذلك لما نقلهم يوسف وفرعون الي مدن جديده
سفر التكوين 47: 21
وَأَمَّا الشَّعْبُ فَنَقَلَهُمْ إِلَى الْمُدُنِ مِنْ أَقْصَى حَدِّ مِصْرَ إِلَى أَقْصَاهُ
بسبب المجاعه التي انقذهم منها يوسف ولولا يوسف لكان هلك كل شعب مصر
11: 2 تكلم في مسامع الشعب ان يطلب كل رجل من صاحبه و كل امراة من صاحبتها امتعة فضة و امتعة ذهب
والوصيه من الرب محدده وهي امتعة فضه وذهب فقط وبعض الملابس لكي لا يطمع الاسرائيليين في اشياء اكثر ويعتبروا هذا حقهم فالرب وضح ان جزء من اجرتهم ياخذوها في شكل متاع لكي لا ياذي المصريين
12: 33 و الح المصريون على الشعب ليطلقوهم عاجلا من الارض لانهم قالوا جميعنا اموات
والسلب يعتبر سرقه لو اخذها انسان في الخفاء ا ضد ارادة الانسان الذي يقدمها ولكن نري ان الشعب المصري هو الذي كان يلح علي الشعب العبراني ان ياخذوا هذه الاشاء ويغادروا ارض مصر بسرعه
12: 35 و فعل بنو اسرائيل بحسب قول موسى طلبوا من المصريين امتعة فضة و امتعة ذهب و ثيابا
وفعل الشعب بحسب الوصيه فقط امتعة فضه وامتعت ذهب وثياب
12: 36 و اعطى الرب نعمة للشعب في عيون المصريين حتى اعاروهم فسلبوا المصريين
وكما وضحت هم طلبوا بعض من حقهم والمصريين استجابوا واعطهم فاستردوا من المصريين جزء من اجرتهم علي سنين الذل والتسخير وهم لم يعتدوا علي المصريين ولم يقاتلوهم او يغزوهم او ياخذوا نساؤهم سبايا
فكر مقارن
وان كان يحزن المشككون المسلمون ان شعب اسرائيل استرد جزء من حقوقهم فما قولهم فيما فعله رسول الاسلام من الجزيه وغيره بل ما رئيهم في السلب والنهب ؟
بالطبع سيعترضوا ويصفونوي بافظع الالفاظ وردا عليهم ساضع بعض الاحاديث بدون تعليق
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم حنين : من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه
الراوي: - المحدث: الإمام الشافعي - المصدر: الأم - الصفحة أو الرقم: 9/206
خلاصة حكم المحدث: ثابت صحيح
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ يعني يوم حنين من قتل كافرا فله سلبه فقتل أبو طلحة يومئذ عشرين رجلا وأخذ أسلابهم
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4/81
خلاصة حكم المحدث: [حسن كما قال في المقدمة]
أن النبي عليه السلام قال يوم خيبر من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه
الراوي: - المحدث: ابن العربي - المصدر: عارضة الأحوذي - الصفحة أو الرقم: 4/65
خلاصة حكم المحدث: صحيح
أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يخمس السلب
الراوي: عوف بن مالك الأشجعي و خالد بن الوليد المحدث: البخاري - المصدر: العلل الكبير - الصفحة أو الرقم: 258
خلاصة حكم المحدث: صحيح
كنا عند أبي موسى ، وكان بيننا وبين هذا الحي من جرم إخاء ومعروف ، قال : فقدم طعامه ، قال : وقدم في طعامه لحم دجاج ، قال : وفي القوم رجل من بني تيم الله ، أحمر كأنه مولى ، قال : فلم يدن ، فقال له أبو موسى : ادن ، فإني قد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل منه ، قال : إني رأيته يأكل شيئا قذرته ، فحلفت أن لا أطعمه أبدا ، فقال : ادن أخبرك عن ذلك ، أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في رهط من الأشعريين أستحمله ، وهو يقسم نعما من نعم الصدقة ، قال أيوب : أحسبه قال : وهو غضبان ، قال : ( والله لا أحملكم ، وما عندي ما أحملكم عليه ) . قال : فانطلقنا ، فأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بنهب إبل ، فقيل : ( أين هؤلاء الأشعريون ) . فأتينا ، فأمر لنا بخمس ذود غر الذرى ، قال : فاندفعنا ، فقلت لأصحابي : أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم نستحمله ، فحلف أن لا يحملنا ، ثم أرسل إلينا فحملنا ، نسي رسول الله صلى الله عليه وسلم يمينه ، والله لئن تغفلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يمينه لا نفلح أبدا ، ارجعوا بنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلنذكره يمينه ، فرجعنا فقلنا : يا رسول الله أتيناك نستحملك فحلفت أن لا تحملنا ، ثم حملتنا ، فظننا ، أو : فعرفنا أنك نسيت يمينك ، قال : ( انطلقوا ، فإنما حملكم الله ، إني والله - إن شاء الله - لا أحلف على يمين ، فأرى غيرها خيرا منها ، إلا أتيت الذي هو خير وتحللتها ) .
الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6721
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
كنا عند أبي موسى . فدعا بمائدته وعليها لحم دجاج . فدخل رجل من بني تيم الله ، أحمر ، شبيه بالموالي . فقال له : هلم ! فتلكأ فقال : هلم ! فإني قد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل منه . فقال الرجل : إني رأيته يأكل شيئا فقذرته . فحلفت أن لا أطعمه . فقال : هلم ! أحدثك عن ذلك . إني أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في رهط من الأشعريين نستحمله . فقال ( والله ! لا أحملكم . وما عندي ما أحملكم عليه ) فلبثنا ما شاء الله . فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بنهب إبل . فدعا بنا . فأمر لنا بخمس ذود غر الذرى . قال : فلما انطلقنا ، قال بعضنا لبعض : أغفلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يمينه . لا يبارك لنا . فرجعنا إليه . فقلنا : يا رسول الله ! إنا أتيناك نستحملك . وإنك حلفت أن لا تحملنا . ثم حملتنا . أفنسيت ؟ يا رسول الله ! قال ( إني ، والله ! إن شاء الله ، لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيرا منها . إلا أتيت الذي هو خير . وتحللتها فانطلقوا . فإنما حملكم الله عز وجل ) . وفي رواية : كان بين هذا الحي من جرم وبين الأشعريين ود وإخاء . فكنا عند أبي موسى الأشعري . فقرب إليه طعام فيه لحم دجاج . فذكر نحوه . وفي رواية : دخلت على أبي موسىلا وهو يأكل لحم دجاج . وساق الحديث بنحو حديثهم . وزاد فيه قال ( إني ، والله ! ما نسيتها ) .
الراوي: أبو قلابة عبدالله بن زيد الجرمي المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1649
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الانفال 41
وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...Sora=8&nAya=41هذه عينه صغيره جدا علي سبيل المثال ولا تعليق
قبل الختام
رد القس الدكتور منيس عبد النور
قال المعترض: «في خروج 3: 21، 22 يقول إن الله أمر نساء بني إسرائيل أن يطلبْنَ من جاراتهنَّ فضةً وذهباً وثياباً، ليأخُذْنها معهنَّ عندما يخرُجْن من مصر، بينما يأمر الله في خروج 20: 15-17 بعدم اشتهاء ما للغير».
وللرد نقول: (1) طلب بنو إسرائيل من المصريين ما يساعدهم على السفر، وأخذوا ما أعطاه المصريون لهم. وقد أعطى الله بني إسرائيل نعمة في عيون المصريين، فأعطوهم ما طلبوه (راجع آية 21).
(2) ثم أن المصريين سخَّروا بني إسرائيل طيلة مدة العبودية في البناء والعمل الشاق. فيمكن أن نعتبر ما أخذه بنو إسرائيل من المصريين بمثابة أجرة.
لا شهوة هنا، ولا سرقة، بل أخْذُ حقٍ طال الأمد قبل الحصول عليه.
واخيرا المعني الروحي
من تفسير ايونا تادرس يعقوب
لقد طلب الشعب من المصربين ذهبًا وفضة وثيابًا فأعطوهم، وقد رأينا أن ذلك كان بسماح إلهي، كتعويض عن الأجرة التي سلَبهم إيَّاها المصريون أيام السخرة وبناء البيوت لهم مجانًا، كما حملت رمزًا لتقديس الطاقات والأحاسيس التي كانت تُستخدم لحساب الخطية لتكون آلات بر الله[171]. ويرى القدِّيس غريغوريوس أسقف نيصص في هذا التصرف صورة رمزية لعمل الكنيسة التي استعارت من العالم فلسفاته وعلومه وانتفعت بها: [تكون هذه الأمور نافعة إذا ما زين سرّ الهيكل الإلهي بغنى العقل[172]]. [كثيرون قدموا لكنيسة الله علومهم الزمنية كنوع من التقدمة، من هؤلاء باسيليوس الكبير الذي طلب الغنى المصري من كل ناحية أثناء شبابه وكرّس هذا الغنى لله لتزيين الكنيسة، خيمة الاجتماع الحقيقية