انتبهوا ايها السادة . لقد طورت مجموعة تغير الدين اسلوبها فى خطف البنات القاصرات المسيحيات واخر موضه هى خطة (هات البنت من على النت ) وهى ان يدخل الشباب الغير مسيحى باسماء مسيحيه من خلال برامج الشات .
فمثلا فلان يدخل باسم جورج ومايكل وبيتر وهى ملحوظه بكثره هذه الايام ويبدء فى الحوار مع الفتاة القاصر ويبداء يتكلم معها بانه زهقان من حالة دينه *******
وهذه طريقه يتبعها العاملين بالدعوة الى الآخر وهى ايضا فكرة اسمها ((التقيه )) وهى الطريقه الميكيافيليه بان الغايه تبرر الوسيله .
المهم البنت تقعد على النت وقدمها الذئب فى ثياب الحملان ***** بائعى المخدرات من الذين يريدون تغير نشاطهم من خلال الفكر الملتف حوله كثير فئات الشعب المقهور وبتمويل البشاوات الجدد من بائعى المخدرات *** وخلافه من اصحاب الثروات المشبوهة واخر هذه الامثله :- فتاة من منطقة **** والدها فى **** عندها 16 سنه
تجلس على النت كل ليله لتتكلم مع صديقاتها واقاربها فجاة دخل مايكل على ايميلها ومايكل لابس التقيه لان اسمه الحقيقى فلان................. واعطاها رقم الموبايل الخاص به رنت عليه ورن عليها وبداء الخط الساخن ولعب الذئاب مع الدجاج وبعدها طلب منها ان يقابلها عند كنيسة **** فى منطقة **** على اساس انه عايز يشوفها فقط .
وقف على باب الكنيسه ودخلت هى وصديقاتها فى الميعاد **** فسأل البنات الثلاثه مين فيكم فلانه ووقفت معه ودخلت البنتان الى الكنيسه وبعدها اختفت ...............اين هي ؟
اخيرا وبعد البحث فى كراساتها وجدوا رقم الموبايل وبالاتصال بالرقم رد المحروس ....طب هات البنت نكلمها وتكلم معها جدها قائلا لها ردى بنعم او لا .
- هل انتى اتخطفتى ؟
نـــــعــــم
- هل انتى بتنضربى ؟
نـــــعــــم
- هل اغتصبك احد ؟
نـــــعــــم
وبعدها تم قطع الخط .
وذهب جدها الى القسم وعمل محضر خطف وقام معاون المباحث بالاتصال بالخاطف من تليفونه الخاص وتكلم السيد المعاون على انه جار الاخت وان الدين لله والوطن للجميع وهنا شاط الذئب على ظابط المباحث وقاله بالحرف الواحد انه خطفها ومفيش حد هايقدر يخدها منه .
وهنا تم تحويل المحضر الى امن الدوله حسب تعليمات وزارة الداخليه وقد قام الرائد باستقبلهم وقام بالاتصال بالخاطف كما فعل المقدم وكان الرد بنفس الاسلوب انه خاطفها ومفيش حد هيقدر ياخدها منه والى الابد و مع هذا الخاطف النتاوى نسبة الى النت وربنا يجيب العواقب سليمه
مش عارفه بصراحه هل المطلوب اننا مش نثق بحد علي النت ابداا