شات البطل مارجرجس
عــ،،ــغــ،ـوا
مــ،غ،ـلق الان
للاشــ،ـتـ،،ــراك فـ،ـى منــ،،ــتــداك ابــ،ـن يــ،ــســوع
شات البطل مارجرجس
عــ،،ــغــ،ـوا
مــ،غ،ـلق الان
للاشــ،ـتـ،،ــراك فـ،ـى منــ،،ــتــداك ابــ،ـن يــ،ــســوع
شات البطل مارجرجس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شات البطل مارجرجس

شات البطل مارجرجس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل للملائكة أجساد؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الروح




هل للملائكة أجساد؟ Jb12915568671
عدد الرسائل : 1653
العمر : 39
هل موقع ابن يسوع نال اعجاب حضرتك : 0
رصيدى فى بنك ابن يسوع : 4751
تاريخ التسجيل : 14/01/2010

هل للملائكة أجساد؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل للملائكة أجساد؟   هل للملائكة أجساد؟ Emptyالخميس فبراير 24, 2011 7:47 pm

إن ترجمه كلمة "ملاك" فى العهد القديم عن الكلمة العبرية "ملاك"( كما في العربية ) מלאך . أما في العهد الجديد فتُترجم عن الكلمة اليونانية "أجلوس"Άγγελος )( aggelos ) . ومعنى كل من الكلمتين هو "رسول" وتكون بهذا الشكل "שליח" ( 2صم 2 : 5 ، لو 7 : 24 : 9 : 52 ) . وترد الكلمتان العبرية واليونانية نحو 300 مرة من التكوين إلى الرؤيا . وإن تعمقنا فى البحث قليلا مع الكتاب المقدس سنجد الإتى
ويمكن تلخيص إستخدام كلمة "ملاك" في الكتاب المقدس كالآتي:
1-رسول عادي:
ففي سفر الخروج يتكلم عن الملاك أنه رسول مرسل من الله "ها أنا مرسل ملاكا أمام وجهك ليحفظك في الطريق" (خر 23: 20).
2-نبي:
"هأنذا أرسل ملاكي يهئ الطريق أمامي" (ملاخي 3: 1) أيضا (مر 1: 2) ، وكانت هذه النبوءة نبوءة عن مجئ يوحنا المعمدان.
3-أسقف أو كاهن:
في سفر الرؤيا جاء ذكر الملاك كثيرا في الرسائل إلي الكنائس السبع، وكان يقصد بها أساقفة هذه الكنائس فيقول "اكتب إلي ملاك كنيسة أفسس...."، ويفسر هذا الكلام قائلا "سر السبعة الكواكب التي رأيت علي يميني والسبع المناير الذهبية، السبع الكواكب هي ملائكة السبع الكنائس, والمناير السبع التي رأيتها هي السبع الكنائس" (رؤ 2:1, 1: 20).
وفي سفر ملاخي يقول الرب "ولا تقل أمام الملاك أنه سهو" ويقصد هنا الكاهن، لأنه ملاك أو رسول رب الجنود.
4-قد يقصد بها الله نفسه أو السيد المسيح:
فيقول في سفر ملاخي النبي "ويأتي بغتة إلي هيكله السيد الذي تطلبونه ملاك العهد الذي تسرون به, هوذا يأتي قال رب الجنود" (ملا 3: 1).
ويقول بولس الرسول في رسالته إلي العبرانين "لا تنسوا إضافة الغرباء, لأن بها أضاف أناس ملائكة وهم لا يدرون" (عب 13: 2, تك 18: 1, 2).
جاء ايضا فى الكتاب المقدس استخدامات اخرى لكلمه ملاك تعالوا نبحر لنرى معا
وهناك استخدمات أخري لكلمة "ملاك" جاءت في الكتاب نذكرها بمعانيها المختلفة التي قصد بها وهي: -
أ-عمود السحاب:
"فانتقل ملاك الله السائر أمام عسكر إسرائيل وسار وراءهم وانتقل عمود السحاب من أمامهم ووقف وراءهم" (خر 14: 19). ويظهر هنا أن الله يستخدم الملائكة في أعمال كثيرة منها عمل السحاب.
ب-الرياح:
يقول سفر المزامير عن طبيعة الملئكة "الصانع ملائكته رياحا, وخدامه نار ملتهبة" (مز 104: 4).
ج-الأوبئة سميت فيه ملائكة أشرار:
"أرسل عليهم حمو غضبه سخطا ورجزا وضيقا جيشا ملائكة أشرار... لم يمنع من الموت أنفسهم, بل دفع حياتهم للوباء" (مز 78: 49, 50).
د-أمراض سماها بولس الرسول بالشوكة في جسده:
"ولئلا أرتفع بفرط الإعلانات أعطيت شوكة في الجسد, ملاك الشيطان ليلطمني لئلا أرتفع" (2كو12: 7).
الاستخدام الشائع لكلمة "ملاك":
أما الإستخدام الشائع لهذه اللفظة في الكتاب المقدس علي نوع خصوصي للأرواح السمائية الذين يستخدمهم الله لإجراء إرادته ومقاصده. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). لذلك إمتازوا باسم ملائكة الله, فيقول الرب في مجيئه الثاني "ومتي جاء ابن الإنسان في حمده وجميع الملائكة القديسين معه, فحينئذ يجلس علي كرسي مجده" (مت 25: 31).
أما النطق اللفظي لهذه الكلمة فهي:
"ملاك" في اللغة العبرانية والعربية.
"انجيل" في اللغة الإنجليزية.
"أنجيلوس" في اللغة اليونانية
"أنجيه" في اللغة الفرنسية.
المصدر : كتاب الملائكه لمشاهير الآباء القديسين - كنيسة الملاك ميخائيل بدمنهور
هل للملائكة أجساد؟
هذا الموضوع الحساس ناقشته الكنيسة علي مر العصور والأجيال، وكحقيقة تاريخية نود أن نورد هنا بعض المناقشات التي دارت بخصوص هذا الموضوع.. فقد ذهب الكثيرون إلي أن للملائكة أجسادا روحانية غير منظورة تعمل بها كما يعمل الإنسان بجسده الحيواني الكثيف (المادي), وقد أشار بولس الرسول في رسالته إلي أهل كورنثوس إلي أنه يوجد جسم حيواني وجسم روحاني, وتكلم عن الفرق بينهما فقال "ليس كل جسد جسدا واحدا، بل للناس جسد واحد وللبهائم جسد اّخر, وللسمك اّخر وللطير اّخر. وأجسام سماوية وأجسام أرضية... يوجد جسم حيواني ووجد جسم روحاني" (1كو15: 40-44).
وقال أيضا في رسالته إلي العبرانيين "أليس جميعهم أرواحا خادمة مرسلة للخدمة لأجل العتيدين أن يرثوا الخلاص" (عب 1: 14).
وقد أيد هذا الرأي الاّباء الأولون أمثال كيوستينوس الشهيد وأثيناغورس وايريناؤس واكليمنضوس الاسكندري وترتليانوس وأغسطينوس.
أما الكنيسة الغربية فلم تكتف بهذا الرأي, بل نادت – في مجمع نيقية الثاني [لا تعترف به الكنيسة القبطية الارثوذكسية] سنة 787 م – بأن للملائكة أجساد لطيفة من النار أو الهواء إستناداً إلي بعض اّيات الكتاب المقدس الاّتية:
1-في سفر دانيال "فرأيت أنا دانيال.... (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). فاذا برجل لابس كتانا... ووجهه كمنظر البرق, وعيناه كمصباحي نار ...." (دا10: 6, 7). وكان هذا الرجل هو رئيس الملائكة جبرائيل.
2-في إنجيل متى "وإذا زلزلة عظيمة حدثت. لأن ملاك الرب نزل من السماء، وجاء دحرج الحجر عن الباب وجلس عليه وكان منظر كالبرق ولباسه أبيض كالثلج" (مت 28: 3).
3-في انجيل مرقس يصف الملاك الذي ظهر للمريمات "ولما دخلت القبر رأين شابا جالسا عن اليمين لابسا حلة بيضاء فاندهشن" (مر16: 5).
4-ويصفه إنجيل لوقا بأن ثيابه كانت براقة "وفيما هن محتارات في ذلك إذ رجلان وقفا بثياب براقة" (لو 24: 4).
5-وعند صعود المسيح ظهرا ملاكان بلباس أبيض أمام التلاميذ (أع 1: 10).
6-وفي حادثة إنقاذ بطرس من السجن يقول سفر الأعمال "وإذ ملاك الرب أقبل ونور أضاء في البيت. فضرب جنب بطرس وأيقظه قائلا قم عاجلا. فسقطت السلسلتان من يديه" (أع 12: 7).
7-ويوحنا الرسول يصف ملاكا ظهر له في الرؤيا قائلا "ثم رأيت ملاكا اّخر قويا نازلا من السماء متسربلا بسحابة، وعلي رأسه قوس قزح، ووجهه كالشمس ورجلاه كعمود نار..." (رؤ 10: 1).
وفي سنة 1215 م نقض المجمع اللاتراني هذا الحكم ونادي بعكسه، أي أنهم بدون أجساد. وقد وافقه في ذلك "بطرس لومبارد" وكثيرون من علماء اللاهوت، وقالو بأن ليس لهم أجسادا حقيقية، وان الأجساد التي ظهروا فيها أحيانا غير حقيقية.
وقد تطرف البعض في وصف طبيعة الملائكة فانحرفوا عن العقيدة العامة للكنيسة، فقالوا إنهم انبثاقات من اللاهوت زائلة، والبعض الاّخر وهم مذهب الغنوسيين قالوا بأنهم انبثاقات من اللاهوت باقية، ولكن كلا الرأيين الأخريين لا تقبله الكنيسة عموما.
أما الرأي السائد في الكنيسة أن لهم أجسادا روحية غير منظورة، وهذا الرأي مقبول وموافق لكل المذاهب الكنسية تقريبا
نفس المصدر السابق
اما عن متى خلقت الملائكه فعند بحثى لم اجد دليل صريح ووقت محدد ولكن وجت الاتى ذكره
متي خلقت الملائكة:
1-حين خلق الله الإنسان حاول كائن خبيث – كان موجودا قبله – أن يجربه ويهلكه وسقطه ونجح في ذلك (تك 3: 1-7), وإتضح أن هذا المجرب (الحية) هو إبليس اللعين وهو ملاك ساقط. ويقول عنه سفر الرؤيا "وحدثت حرب في السماء. ميخائيل وملائكته حاربوا التنين, وحارب التنين وملائكته, ولم يقووا فلم يوجد مكانهم بعد ذلك في السماء. فطرح التنين العظيم الحية القديمة المدعو إبليس والشيطان الذي يضل العالم كله، طرح إلي الأرض وطرحت معه ملائكته" (رؤ 12: 7-9).
2-عند ما طرد الإنسان بعد سقوطه من جنة عدن، أقام الله ملاكا حارسا علي الجنة لكي لا يرجع الإنسان الساقط إلي هناك "فطرد الإنسان وأقام شرقي جنة عدن الكروبيم (رتبة من رتب الملائكة) ولهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة...." (تك3: 24).
3-يما أجاب الرب أيوب من العاصفة قال له "أين كنت حين أسست الأرض... (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). عندما ترنمت كواكب الصبح معا، وهتف جميع بني الله؟..." (أي 38: 1-7). ويقصد بكواكب الصبح وبني الله بالملائكة وهذا القول صريح يثبت لنا أن الملائكة كانت موجودة قبل خلقة الإنسان .
خلقتهم في اليوم الأول:
وهناك رأي يقوله نيافة الأنبا غريغوريوس عن خلقة الملائكة استنتجه من بعض آيات الكتاب المقدس فيقول: إن الرسول قال عن الله "إنه الصانع ملائكته أرواحا، وخدامه لهيب نار" (عب 1: 7) , مبينا بهذا أن الله هو الذي خلق الملائكة من النور الذي خلقه أول ما خلق، فقد قال الله "ليكن نور فكان نور" (تك 1: 3), ومن النور خلق الله الملائكة، ومن هنا فهي كائنات نورانية طاهرة نقية صافية.. كائنات روحية ليس لها أجساد كثيفة كأجسادنا, وإنما أجسادها لطيفة.
ويؤيد هذا الرأي الأنبا ساويرس أسقف الأشمونيدس الشهير بابن المقفع قائلا "إنه في يوم الأحد خلق الله السماء العليا التي فيها الملائكة وفيه خلق جميع مراتب الملائكة الروحانين، وفيه خلق السماء وجميع من فيها وفيه خلق النور
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

عن عدد الملائكه لم يذكر لنا الكتاب المقدس عددا محدد ولكن ذكر فى اماكن عديده منه انهم كثيرون جدا دعنى اورد لكل اولاد يسوع بعض ما جاء بالكتاب المقدس موضحا لاعداد الملائكه
1- عندما نزل الله علي جبل سيناء لإعطاء الشريعة لموسى النبي قيل اه "اتي من ربوات القدس (أي الملائكة) وعن يمينه نار شريعة لهم" (تث 33: 2).
2- في بستان جثيسماني قال السيد المسيح لبطرس "أتظن أني لا أستطيع الاّن أن أطلب إلي أبي فيقدم لي أكثر من إثني عشر جيشا من الملائكة" (مت 26: 53).
3- قال دانيال النبي "ألوف ألوف تخدمه, وربوات ربوات وقوف قدامه" (دا 7: 10).
4- قيل في بشارة الرعاة "وظهر بغتة مع الملاك جمهور من الجند السماوي" (لو 2: 13).
5- وبولس الرسول يقول في رسالته إلي العبرانيين "بل قد أتيتم إلي جبل صهيون... وإلي ربوات هم محفل ملائكة" (عب 12: 22).
6- ويوحنا الرسول يصف منظرهم في رؤياه المشهورة قائلا "ونظرت وسمعت صوت ملائكة كثيرين حول العرش والحيوانات والشيوخ, وكان عددهم ربوات ربوات وألوف ألوف" (رؤ 5: 11).
7- وهناك أمثلة كثيرة تذكر أن عددهم كبير جدا لا تستطيع أن تحصيه, وليست المسألة بالكثرة بل بقوتهم وقدرتهم فقد عرفنا أن ملاكا واحد إستطاع أن يقتل 185 ألف رجل من جيش سنحاريب ملك أشور في يوم واحد.
8- وإن كنا نود أن نستنتج عددهم التقريبي من كلام رب المجد نفسه، فنقول أن عددهم التقريبي أكبر من:
= 12 × 12500 = 150000.
وإن كان رب المجد لم يذكر أن هذا العدد هو كل الملائكة بل قال انه " يستطيع أن يطلب من أبيه أكثر من إثني عشر جيشاً "ونستطيع في الختام أن نقول أن عددهم كثير جدا لا يحصي ولا يعد، وأن ملاكا واحدا يستطيع أن يعمل أكثر من ألف إنسان.
9- يقول القديس ديونيسيوس الأريوباجيتي "ان عدد الملائكة أكثر من عدد الأشياء الجسمية الهيولية، لأن الله تعالي حيث أنه في تكوين العالم – قصد كماله ولا حد لقدرته – أراد أن يكثر من عدد الأشياء الأكثر كمالا, ولذلك قال أيوب البار "ألعل لجنوده عددا؟" (أي 25: 3).
10-هناك رأي سائد في الكنيسة يقول أن الله عين لكل مؤمن ملاكا حارسا يهتم به ويرافقه إلي يوم وفاته، وهو لديه كمعلم ومدبر ومرشد ليهديه طريق البر والفضيلة، ويحذره من حيل أعدائه المنظورين وغير المنظورين (كقول رب المجد "انظروا احذروا ألا تحتقروا أحد هؤلاء الصغار، فإني أقول لكم إن ملائكتهم في السموات كل حين يعاينون وجه أبي الذي في السموات " [مت 18: 10])..... (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). والكتاب المقدس ملئ بأمثلة الملائكة التي ساعدت البشر في أسفارهم وخدمتهم في كل وقت.. فالملاك رافائيل رافق طوبيا وخدمه في سفره باذلا كل اعتنائه في الطريق بحفظه اياه من حوت كان يهم أن يبتلعه، ثم تحصيل ماله من الناس وتزويجه إياه يأمرة صالحة ورد إلي أبيه.
"وإيليا النبي أتاه الملاك وقدم له فطيرة يأكلها ليتقوي بها في الطريق".. ويعوزنا الوقت لو تكلمنا عن الملاك الذي سد أفواه الأسود في الجب الذي ألقي فيه دانيال النبي، أو الذي نقل فيليبس الرسول من الموضع الذي عمد فيه الرجل الحبشي إلي مدينة أشدود....
11- ويقول توما الإكويني "إن عدد الملائكة يفوق عدد البشر وسائر المخلوقات المادية, لأنهم هم الذين يدبرون العناصر المادية, ويحرسون المدن والممالك، لذلك إتخذتهم الكنيسة شفعاء لهم. ففرنسا وألمانيا إتخذت الملاك ميخائيل شفيعا لها وهكذا أيضا معظم كنائس الشرق
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أول مرة يرد فيها ذكر الملائكة في الكتاب المقدس هي عندما طرد الله آدم وحواء من الجنة ، "وأقام شرقي جنة عدن الكروبيم ( جمع "كروب" ، ولهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة" ( تك 3 : 24 ) . وقد أمر الرب موسى أن يصنع كروبين من ذهب صنعة خراطة على طرفي غطاء التابوت في خيمة الشهادة ( خر 25 : 18-22 )
انظر فى اليونانيه ستجد ان الإيه كُتبت هكذا "Και καθιέρωσε ανατολικά του Κήπου της Εδέμ χερουβείμ"
يمكنك ترجمتها من جوجل حتى اختر الترجمه من اليونانيه الى العربيه وستجد معنى الايه كاملا فى الترجمه
الموضوع الأصلى من هنا: اولاد يسوع http://www.jesussons.com/showthread.php?p=78550
. كما أمره أن يصنع الحجاب الذي كان يفصل بين القدس وقدس الأقداس حيث كان تابوت الشهادة "من أسمانجوني وأرجوان وقرمز وبوص مبروم ، صنعة حائك حاذق ، يصنعه بكروبيم" ( خر 26 : 31 ) . كما نقش سليمان "كروبيم" على حيطان الهيكل ( 2أخ 3 : 7 ) - ( الرجا الرجوع إلى مادة "كروب – كروبيم" في موضعه من "حرف الكاف" بالجزء السادس من دائرة المعارف الكتابية ).
ولا يُذكر فى الكتاب المقدس إلاَّ اسما ملاكين لا غير ، هما "جبرائيل" ورئيس الملائكة "ميخائيل" ( دانيال 8 : 16 ، 9 : 21 ، 10 : 13 ، لو 1 : 19 و 26 ، يهوذا 9 ، رؤ 12 : 7-9 ).
الموضوع الأصلى من هنا: اولاد يسوع http://www.jesussons.com/showthread.php?p=78550
ويصف إشعياء النبي "السرافيم" ( وهم فئة من الملائكة ) بأن لكل واحد ستة "أجنحة باثنين يغطي وجهه ، وباثنين يغطي رجليه ، وباثنين يطير" . وطار إليه "واحد من السرافيم وبيده جمرة قد أخذها بملقط من على المذبح" ومس بها فم النبي ( إش 6 : 1-7 ).
اما عن اجنحه الملائكه فهناك مرجع يقول :
لا يقدر أحد أن يتصور شكل هذه الأجنحة , وشفافيتها ,وروحانية هذه الأجنحة, الكتاب المقدس ذكر أنهم ذوات أجنحة , والقديسون الكبار من أمثال إشعياء وحزقيال ودانيال و يوحنا الرائى وغيرهم من الآباء المذكورين فى الكتاب المقدس , ذكروا أنهم رأوا الملائكة بأجنحة . ولذلك دائماً فى الفن القبطى يرسم الملاك بجناحين , لكن الكتاب المقدس قال أن إشعياء النبى وحزقيال ويوحنا الرائى رأوا الكاروبيم والسيرافيم أنهم ذوات ستة أجنحة.
ولأننا نعيش فى الجسد ونرى كل شئ من خلال الحواس , فصعب علينا أن نتصور كيان هذه الأجنحة وشفافيتها ,وصاحب السؤال يتصور أن هناك جناح يحجب البهاء الإلهى , يتصور أن الجناح مثل جناح الطائر , والبهاء من النور والنور ينفذ من داخل الزجاج , والزجاج لا يمنع النور أن ينفذ , على كل حال عندما نصعد إلى فوق , أسئلة كثيرة لا يمكن أن تحل على الوضع الأكمل إلا بالرؤيا , فى بعض الأحيان يمكن أن ترى ملاك , قد يُنعم عليك الله أنك ترى ملاك ولو حلم مثلاً ,
ورغم ذلك الرؤيا بالنسبة لك تكون على نوع ما , فلا تقدر أن تتصورها إذا كانت روحانية بحتة ,
لأن أرواحنا محبوسة فى الجسد ,والمعرفة لابد أن تكون
من خلال الحواس.
المرجع:موسوعة الأنبا غريغوريوس الجزء الخامس.



------------

والملاك الذي رأته المريمات جالساً على القبر كان "منظره كالبرق ولباسه أبيض كالثلج" ( مت 28 : 3 ) . والملاكان اللذان ظهرا للمريمات عند القبر فجر الأحد ظهرا "بثياب براقة" ( لو 24 : 4 ) ، واللذان ظهرا للتلاميذ عقب صعود الرب ، "وقفا بهم بلباس أبيض" ( أع 1 : 10 ) . ورأت الجموع التي كانت تستمع لاستفانوس "وجهه كأنه وجه ملاك" ( أع 6 : 15 ) ، من الجمال الذي أضفاه عليه ما كان يملأه من السلام والفرح لملاقاة الرب.

والملائكة خلائق سماوية ، خلقهم الله قبل خلق العالم ( ارجع إلى أي 38 : 6 و 7 ، مز 148 : 2 ، كو 1 : 6 ) . فالله هو "الصانع ملائكته رياحاً وخدامه ناراً ملتهبة" ( مز 104 : 4 ) ، فهم "أرواح" ( عب 1 : 14 ) ، لكن الله أعطاهم القدرة على الظهور في شكل بشر ( رجال ) لتأدية رسالة معينة ( انظر مثلاً : تك 19 : 1 و 5 و 15 ، أع 1 : 11 )

. والملائكة أسمى مرتبة من الإنسان ( ارجع إلى مز 8 : 4 و 5 ، عب 2 : 7 ) . وأوسع معرفة من الإنسان ، ولكنهم لا يعلمون كل شئ ( 2صم 14 : 20 ، 19 : 27 ، مت 24 : 36 ، 1بط 1 : 12 ) ، كما أنهم أقوى من البشر ، ولكنهم ليسوا كلي القدرة ( مز 103 : 20 ، 2تس 1 : 7 ، 2بط 2 : 11 ) ، ويجب ألا يكونوا موضوعاً للعبادة ( كو 2 : 18 ، رؤ 22 : 8 و 9 ) . كما أنهم محدودون مكاناً ، فلا يوجد الواحد منهم في كل مكان في نفس الوقت ( دانيال 10 : 12-14 )

. وقد يسمح لهم الله أحياناً بإجراء معجزات ( تك 19 : 10 و 11 ) . وتوجد منهم في السموات أعداد غفيرة ( مت 26 : 53 ، عب 12 : 22 ، رؤ 5 : 11 ) . وهم لا يزوجون ولا يتزوجون ( مت 22 : 30 ).
وللملائكة رتب مختلفة ومسئوليات متنوعة ( مثل الكروبيم والسرافيم ) ، ولهم نظام دقيق ( رؤ 8 : 38 ، أف 1 : 21 ، كو 1 : 16 ).
وكان الشيطان أحد الكروبيم ، إذ يقول الله : أنت الكروب المنبسط المظلل وأقمتك . على جبل الله المقدس كنت . بين حجارة النار تمشيت

. أنت كامل في طرقك من يوم خلقت ، حتى وُجد فيك إثم" ( حز 28 : 13-15 ) – ( الرجا الرجوع إلى مادة "إبليس" في موضوعها "من حرف الألف" بالجزء الأول من "دائرة المعارف الكتابية" ).
( 2 ) – خدمة الملائكة :
تتنوع خدمات الملائكة ، ولكن العمل الرئيسى لهم هو أنهم "يرسلون" من الله لتبليغ رسائله
أو تنفيذ مشيئته. فقد تكلم ملاك إلى امرأة منوح، ثم إليه أيضاً لتبشيره بمولد شمشمون (قض 13: 3و9). وتكلم ملاك إلى زكريا لتبشيرهما بمولد يوحنا المعمدان (لو 1: 11-20)، كما بشر الملاك مريم العذراء بمولد الرب يسوع المسيح (لو 1: 26-38). وتكلم الملاك إلى يوسف عدة مرات (مت 1: 20-24، 2: 13و 19). وتكلم الملائكة إلى الرعاة (لو 2: 9-15). وتكلم ملاك إلى كرنيليوس (أع 10: 3و7و 22). وإلى الرسول بولس (أع 27: 23). وأنبأ الكثيرون من الملائكة يوحنا الرائي بالأحداث المذكورة في سفر الرؤيا.
ويمثل الملائكة في محضر الله في خشوع وتعبد (مت 18: 10، عب 1: 6، رؤ 6: 11و12)، وهم "أرواح خادمة مرسلة للخدمة"

للمؤمنين (عب 1: 14)، وذلك بمعاونتهم أو حمايتهم أو إنقاذهم (تك 19: 11، مز 91: 11، دانيال 3: 28، 6: 22، أع 5: 19)، أو إرشادهم (أع 8: 26، 12: 7- 10). كما يقومون أحياناً بتشجيع المؤمنين (دانيال 9: 21، أع 27: 23و24)، أو توضيح مشيئة الله (دانيال 7: 16، 10: 5و11، زك 1: 9)، أو تنفيذ مشيئة الله، سواء بالنسبة لأفراد أو لأمم (تك 19: 12- 16، خر 12: 21-27، 2 صم 24: 16، 2 مل 19: 35، إش 37: 36، حز 9: 1-7، أع 12: 21-23)، كما أنهم يحرسون المؤمنين (مز 34: 7، مت 18: 10). وقد حملت الملائكة لعازر المسكين إلى حضن إبراهيم (لو 16: 22) . كما أنهم يفرحون بخاطئ واحد يتوب (لو 15: 10).
وقد كان للملائكة دور كبير فيما يختص بالرب يسوع، فقد بشروا بولادته (مت 1 :20، لو 1: 30، 2: 9و13). وجاءت تخدمه بعد تجربة إبليس له في البرية (مت 4: 11)، وكذلك في جهاده في بستان جثسيماني (لو 22: 43)، كما دحرج ملاك الحجر عن القبر (مت 28: 2-7). وبشر ملاك مريم المجدلية ورفيقتها بقيامة الرب (مت 28: 5-7، مرقس 16: 5-7، لو 24: 4-7). كما قال الرب لبطرس : "أتظن أنى لا أستطيع أن أطلب إلى أبى فيقدم لي أكثر من اثني عشر جيشاً من الملائكة" (مت 26: 52). وسيكون للملائكة دور عند ظهوره في مجيئه الثاني (مت 25: 31، ا تس 4: 16، 2 تس 1: 7).

(3)- الخلاصة : إن الكتاب المقدس لا يعلن لنا عن الملائكة إلا القليل، ومع ذلك فهو بالغ الأهمية، لأنه:
- يحفظنا من ضيق الفكر عن مدى اتساع خليقة الله وتنوعها.
)- يساعدنا – إلى حد ما – على إدراك عظمة الرب يسوع المسيح الذي هو أعظم من الملائكة بل هو موضوع تعبدهم (عب 1: 4و6).
- يعطينا صورة رائعة عن العالم غير المنظور الذي نحن في طريقنا إليه.
)- يضع أمامنا مثلاً للفرح بإتمام مشيئة الله "كما في السماء كذلك على الأرض"، فالملائكة إنما ينفذون مشيئة الله تماماً، فهم "المقتدرون قوة، الفاعلون أمره عند سماع صوت كلامه " (مز 103: 20).
-إنهم يخجلوننا لعدم مبالاتنا بخلاص الأعداد الغفيرة حولنا، لأنه "يكون فرح عظيم قدام ملائكة الله بخاطئ واحد يتوب" (لو 15: 10).

) -إنهم يوسعون رؤيتنا لمراحم الله المتنوعة ، إذ أن ملائكته جميعهم ما هم إلا "أرواح خادمة مرسلة للخدمة لأجل العتيدين أن يرثوا الخلاص" (عب 1: 14).
)- إنهم يذكروننا بمركزنا الرفيع الذي أوصلتنا إليه النعمة، والمصير الذي ينتظرنا نحن المؤمنين بالمسيح، فسنكون " كملائكة في السماء" (مت 22: 30)، بل "سندين ملائكة" (1كو 6: 3).
إذن جميع الملائكة خلائق سماوية ، خلقهم الله, ولهم رتب و درجات مختلفة , و لهم رؤساء .و يتوجهون للرب يسوع المسيح الذي هو أعظم من الملائكة بالعبادة (عب 1: 4و6). كما أن خدمتهم و طبيعتهم و مسكنهم مختلف تماما عن مركز ووظيفة الرب يسوع المسيح فادينا.
-------------------------------------------------------------------------------------------------
ماذا عن قوه الملائكه
الملائكة أكثر إقتدارا وقوة وسرعة ونشاطا من الإنسان، وكذلك هم أعلم من البشر [أنظر مقالة "الملائكة" لنيافة الأنبا غريغوريوس أسقف البحث العلمي، في مجلة مدارس الأحد – العددان الأول والثاني (يناير وفبراير سنة 1970) السنة 24]، لأن طبيعة الملاك روحانية ونارية ونورية، لذلك يمكنه أن يكتشف أشياء لا يمكننا نحن أن نكتشفها بسبب كثافة أجسادنا, وبسبب ضعف هذا الجسم وما يصيبه من أمراض وعلل، وما إلي ذلك من أشياء تعطل قدرة الروح علي أن تنفذ إلي صميم الأشياء.
أما الملاك فهو أقدر علي معرفة الأشياء، وأسرع إلي الوصول إلي حقائق الأمور من الإنسان, من أجل ذلك يكون الملاك دائما أعلم من البشر في معرفة الأشياء والحوادث الجارية الماضية والحاضرة...
والملائكة فوق ذلك لا يمرضون ولا يضعفون، ولا ينامون ولا يموتون, لأنهم كائنات روحانية, وهم في حالة صحو ويقظة مستمرة، ولهم قدرة عجيبة علي النفاذ إلي طبيعة الأشياء. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). ويقول المزمور "باركوا الرب يا جميع خدامه العاملين مرضاته" (مز 103: 20, 21).
وفي هذا ينسب إلي الملائكة أنهم مقتدرون بالقوة... وأنهم أقوياء، وهذا حق... فان ملاكا واحدا قتل في ليلة واحدة 185 ألف رجل من جيش سنحاريب ملك أشور (2مل 19: 35)، وملاك اّخر قتل كل بكر في أرض مصر (خر 12: 29).
أليس هذا دليلا علي قدرة الملاك، وعلي استطاعته وعلي إمكانيته التي يمكن بها أن يصنع ما يريد، وما يكلفه الله به.
لذلك فقد خلقهم الله في طبيعة روحانية أعظم من طبيعة الإنسان كما يقول المزمور "من هو الإنسان حتي تذكره، وابن الإنسان حتي تفتقده، أنقصته قليلا عن الملائكة" (مز8: 4).
وهم أيضا لا يحتاجون إلي زمن كبير في إنتقالتهم من مكان إلي اّخر، لأن ليس لهم أجساد مادية تعوق إنتقالاتهم, ففي لحظة واحدة يستطيعون أن يسافروا اّلاف الأميال.
وفي نفس الوقت يستطيعون أن يمروا من الأجسام المادية، لأن طبيعتهم الروحية تسهل لهم هذا الإنتقال من خلال المادة
وعن شفاعه الملائكه فقد ارفقت لكم كتاب التشفع بالملائكه لنيافه الانبا غريغوريوس Very Happy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل للملائكة أجساد؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شات البطل مارجرجس :: تاملات روحية-
انتقل الى: