تتنوع المصادر التاريخية والأثرية التى تقدم لنا التاريخ الكنسي وتبحث فيه ونذكر منها
أولاً:
الكتاب المقدس
ثانياً
قوانين الآباء الرسل وكتاباتهم التعليمية المتمثلة في الديداكية والدسقولية.
ثالثاً
كتابات الآباء الرسوليين تلاميذ الرسل مثل أكليمنضس الروماني وهرماس وبابياس وأغناطيوس وبوليكربوس.
رابعاً
المصادر اليهودية مثل كتابات فيلو الفيلسوف اليهودي الأسكندري ويوسيفوس المؤرخ.
خامساً
الكتاب والمؤرخون الوثنيون مثل تاكيتوس وسوتونيوس وبلينى.
سادساً
كتابات آباء القرن الثاني مثل يوستينوس الشهيد وايريناوس وهيجيسبوس الذي اقتبس منه ايريناوس ويوسابيوس وابيفانيوس.
سابعاً
المؤرخون الكنسيون في العصور المختلفة بدءاً من يوسابيوس القيصري والملقب ب (أبو التاريخ الكنسي) ومروراً بكل من بالليديوس ويوحنا كاسيان - روفينوس - جيروم - سوزومين - يافاجريوس - جناديوس ثيئوذوريت - سقراط (القرن 2- 6) - يوحنا النيقوس - ساويرس بن المقفع أسقف الشمونين - يوساب أسقف فوه - ميخائيل أسقف تنيس أولاد العسال - أبو المكارم - أبو شاكر بن الراهب بطرس - جرجس بن الياس المكين - ابن كبر - القرون الوسطى - يعقوب نخله - ميخائيل شاروبيم - سليم سليمان - يوسف منقريوس - الأسقف ايوذوروس - كامل صالح نخله - القس منسي يوحنا - الأنبا باسيليوس مطران القدس - الأنبا ديوسقوروس أسقف المنوفية - الأنبا يؤانس أسقف الغربية - ايريس حبيب المصري - دكتور عزيز سوريال - دكتور زاهر رياض .. (القرن التاسع عشر والعشرون).
ثامناً
الكتاب والمؤرخون المسلمون ونذكر منهم: عبد الرحمن عبد الحكيم (ق9) - المقريزى (ق15) - ابن اياس (ق17) - عبد الرحمن الجبرتي - على مبارك (ق19) - دكتورة سيده إسماعيل كاشف - عبد الرحمن الرافعي (ق20).
تاسعاً
الكتاب و المؤرخون الأجانب ونذكر منهم الرحالة فانسايب (ق17) سيكار (ق18) - مدرام بوتشر - بطلر - ايفلين هوايت - كروم زويجا - اميلينو (ق19،20).
عاشراً
الآثار ومنها الجمرية والخشبية والصور والملابس والمباني للكنائس والأديرة سواء كانت في أماكنها الأصلية أو المتاحف المختلفة.