تعاني امرأتان من أصل ثلاث من بشرة حساسة، لا سيما في منطقة الوجه. ينطوي مصطلح «الحساسية» على حالات عدة تتراوح بين الحساسية والحساسية المفرطة والأرجية، وفي هذه الحالات جميعها لا بد من استخدام مستحضرات العناية بالبشرة لتخفيف قدر الإمكان من آثارها.
ما مدى حساسية بشرتك؟ أجيبي على الأسئلة التالية واكتشفي كيفية حمايتها بأفضل الطرق.
1- ما نوع بشرتك؟
أ- رقيقة وفاتحة.
ب- عادية.
ج- كامدة أو كامدة جداً.
2- هل تحتمل بشرتك الاحتكاك بالماء؟
أ- لا، سرعان ما تحمرّ.
ب- أتفادى الاحتكاك بالماء قدر المستطاع.
ج- أحبّ تنظيف وجهي بالماء.
3- هل تحمرّ بشرتك؟
أ- في كثير من الأحيان.
ب- من وقت إلى آخر.
ج- نادراً جداً.
4- هل أنت انفعالية بطبيعتك؟
أ- نعم.
ب- أحياناً.
ج- لا أفرّط في الانفعال.
5- هل تشعرين بالانزعاج؟
أ- في كثير من الأحيان.
ب- من وقت إلى آخر.
ج- نادراً جداً.
6- أنت والشمس...
أ- لا أحتملها.
ب- أتعـــــرض لهــــا قليلاً بعـــــد وضع كـــريم واقٍ ذات حماية عالية.
ج- تسمرّ بشرتي بسهولة.
7- هل تبدو بشرتك جافة؟
أ- دائماً.
ب- عليّ أن أضع قناعاً مرطّباً مرةً في الأسبوع على الأقل.
ج- ليس تماماً.
8- كيف تختارين كريم السحنة الخاص بك؟
أ- أستخدم كريمات السحنة الخاصة «بأمراض الجلد» التي لا تسبب الحساسية.
ب- أفضّل الأنواع المخصصة للبشرة الجافة.
ج- أختاره بحسب اللون.
النتائج:
حصلت على غالبية أ:
أنت مفرطة الحساسية ولا تحتمل بشرتك أي مستحضر، بالتالي لا تقوين على تحمّل بشرتك التي تسبب لك الإزعاج والقلق. استخدمي وسائل عناية تتكيّف مع حالتك لمساعدتك على تخطّي هذه المشكلة. إن لم ينجح الأمر، استشيري طبيب الجلد.
غالبية ب:
ما من شك في أن جسمك يعطيك إشارات لكن لحسن الحظ لا يجب أن تقلقي. مع ذلك لا تدعي بشرتك تتعرض بكثرة للعوامل المهيّجة، من شأن هذه الأخيرة تغيير طبيعة بشرتك وجعلها غير حصينة. استخدمي منتجات تتكيّف مع العوامل المختلفة، كتغير الموسم، نوبات الإرهاق، إلخ...
غالبية ج:
بشرتك عادية. اهتمي بها واحميها جيداً لا سيما عند تعرّضك لأشعة الشمس ونظفيها بلطف أيضاً.