شات البطل مارجرجس
عــ،،ــغــ،ـوا
مــ،غ،ـلق الان
للاشــ،ـتـ،،ــراك فـ،ـى منــ،،ــتــداك ابــ،ـن يــ،ــســوع
شات البطل مارجرجس
عــ،،ــغــ،ـوا
مــ،غ،ـلق الان
للاشــ،ـتـ،،ــراك فـ،ـى منــ،،ــتــداك ابــ،ـن يــ،ــســوع
شات البطل مارجرجس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شات البطل مارجرجس

شات البطل مارجرجس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 *أسئلة بتدور ببال الشباب؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الروح




*أسئلة بتدور ببال الشباب؟؟؟؟  Jb12915568671
عدد الرسائل : 1653
العمر : 39
هل موقع ابن يسوع نال اعجاب حضرتك : 0
رصيدى فى بنك ابن يسوع : 4751
تاريخ التسجيل : 14/01/2010

*أسئلة بتدور ببال الشباب؟؟؟؟  Empty
مُساهمةموضوع: *أسئلة بتدور ببال الشباب؟؟؟؟    *أسئلة بتدور ببال الشباب؟؟؟؟  Emptyالأحد فبراير 13, 2011 4:15 am

سلام ونعمة إلى جميع الأخوة بالموقع
و بشكل خاص لكل شاب مسيحي يطلب وجه الله

لدي مجموعة من الأسئلة تخطر ببالنا نحن الشباب و نكون بحاجة لأجابات عنها




السؤال الأول

((أريد أن تكون لي شخصية قوية، فما هي عناصر قوة الشخصية، التي أصير بها قوياً؟·))*أسئلة بتدور ببال الشباب؟؟؟؟

الأجابة

قال يوحنا الرسول "أكتب إليكم أيها الشباب لأنكم أقوياء، وكلمة الله ثابتة فيكم، وقد غلبتم الشرير"… إذن فالشخص القوي هو الذي يغلب الشر، لأن كلمة الله ثابتة فيه. لأنه قد يستطيع قائد كبير أن يغلب جيشاً ويفتح مدناً، ثم ينهزم من شهوته ولا يكون قوياً. ولهذا قال الحكيم إن الذي يقهر نفسه خير ممن يقهر مدينة.. هذه هي القوة الروحية التي بها يغلب الإنسان شهواته، وأيضاً من يستطيع أن يقود الآخرين روحياً. وهاك قوة أخرى في الشخصية، تنبع من كفاءات معينة في الشخص مثل الذكاء والحكمة وحسن التدبير، والقدرة على كسب الناس، وقوة الذاكرة والنشاط والحيوية.. إن القوة الحقيقية للإنسان تنبع من داخله: من انتصاره على نفسه، ومن تأثيره علي الآخرين، ومن علاقته القوية بالله، ومن مواهبه وحسن تصرفه. وقد تكون أيضاً من نجاحه، ومن قدرته علي العمل المنتج في ميادين متعددة. وليست القوة في مظهرية خارجية زائفة، ولا في سلطة تنبع من منصب، أو من مال..السؤال الثاني

((أنا باستمرار مصاب بحالة من التردد الشديد عند عمل أى شىء! فما نصيحة قداستكم لى ؟!))


التردد يأتى من الشك والخوف وعدم المعرفة الوثيقة. فأنت خائف لئلا يكون عملك فيه خطأ، أو يكون ضاراً، أو لا يليق. وأنت خائف من النتائج ومن ردود الفعل. وغير واثق مما تعمله، لئلا يصيبك الندم إن فعلته. لذلك أنت متردد: تعمل أو لا تعمل... التردد إذن فيه عامل عقلى، وعامل نفسى. ومن الجائز أن العامل العقلى يؤدى إلى العامل النفسى. فمادام عقلك غير واثق من صحة أو فائدة ما تعمله، لذلك تصاب نفسيتك بالارتباك والخوف فتتردد. لذلك عليك أن تفكر جيداً وتدرس، حتى تتأكد قبل أن تعمل عملاً... وإن كان فكرك لا يساعدك، فاستشر غيرك. على أن تستشير شخصاً موثوقاً بمعرفته.ولا تستغرق وقتاً طويلاً أكثر مما يجب فى الفحص والتأكد. الفحص لازم إن كان يأتى بنتيجة.
أما الفحص المتردد الذى ينحرف يمنة ثم يسرى دون استقرار، وإنما يتوه فى متناقضات بغير نتيجة.. فهذا هو التردد ولا ينفعك بشىء.. واعرف أن كل الأمور ليست خطيرة كما تتوقع. فهناك أمور بسيطة لا تخسر فيها شيئاً إن اتخذت قراراً ما أو عكسه. لذلك جرّب البت فى الأمور البسيطة. وقل لنفسك إن حوربت بالتردد فيها. إن كان تصرفى حسناً، فهذا خير. وإن ظهر أنه خطأ، سأستفيد منه خبرة تنفعنى فى أمور مماثلة. ثم أدرس متاعب التردد ونتائجه السيئة. من جهة ما يستغرقه من وقت، ربما بذلك يضيع أمامك فرصة ثمينة تفقدها بترددك. وأيضاً من جهة ما يوقعك فيه التردد من حيرة، ومن تعب ذهنى ونفسى. وأيضا يجعل شخصيتك مهزوزة لا تستطيع التصرف، أو أنك تستقر على أمر، ثم تعود وترجع فيه لتسير فى طريق عكسى وهكذا تقع فى مشاكل اجتماعية من جهة ثقة الناس وعدم إحترامهم لشخصيتك. تعود إذن التفكير المتزن والجرأة والاستشارة، وعدم العودة إلى مناقشة أمر استقر رأيك عليه ورأى محبيك ومشيريك.وليكن الرب معك.
السؤال الثالث

((حينما ابدأ بالتعارف على زميل جديد ، أضع فيه ثقتى دفعة واحدة ، واتعامل معه بحسن النية ... وكثيراً ما أصدم فى زميل يثبت انه غير جدير بالثقة وهذا ما جعلنى اعامل حتى اصدقائى المقربين بشىء من سوء الظن وفقدان الثقة .. مما جعل أصدقائى يبتعدون عنى .. فهل من علاج ؟))


من اهم فنون الحياة فن التعامل مع الآخرين ومن اكثر الخبرات ثروة خبرة التعامل مع الناس لذلك ندعوك ان تعيد النظر الى اسلوب تعاملك مع زملائك وأصدقائك .
اننا لايجب ان نضع ثقتنا فى الآخرين دفعة واحدة بل نعطى الثقة شيئاً فشيئاً
بقدر نمو العلاقة مع الآخرين كذلك لا ينبغى ان نأتمن على امورنا الخاصة إلا الأصدقاء الذين توطدت علاقتنا بهم وتكونت لدينا ثقة كافية بهم .
من الناحية الاخرى لا ينبغى ان نسىء الظن بالآخرين من قبل ان نتعامل معهم ولا نشك فيهم او نسحب ثقتنا بهم قبل ان يصدر منهم خطأ أو شبه خطأ ذلك لأنه علينا كمسيحيين ان نكشف محبة المسيح للآخرين (والمحبة لاتظن السوء) (1كو 13 : 5)
على كل منا إذن ان يكون حكيماً واعياً ( كونوا حكماء كالحيات ) ( مت 10 : 16 )
بشرط ألا تتحول الحكمة الى المكر والدهاء ، وان يكون فى ذات الوقت بسيطاً نقى القلب (كونوا بسطاء كالحمام ) (مت 10 : 16 )
بشرط ألا تتحول البساطة الى نوع من السذاجة وعدم التمييز
فعليك أخى الحبيب ان تعطى ثقتك للآخرين على قدر معرفتك بهم وان تقدِّم المحبة من ناحيتك اولاً اى ان تكون سبّاقاً بالمحبة فالمحبة الحقيقية تجذب اليك الآخرين كما ان طول البال وسعة الصدر والإستعداد للصفح والغفران تحول حتى الاعداء الى اصدقاء ... لذلك فإن مفتاح حل مشكلتك هو ان تبدأ بالتعارف على آخرين بأسلوب المحبة الحكيمة وأن تحاول تجديد العلاقة مع اصدقائك القدامى بقلب مفتوح وعقل مستنير .. الرب معك .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
*أسئلة بتدور ببال الشباب؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شات البطل مارجرجس :: موضيع شباب وبنات-
انتقل الى: